تشهد ساحات كرنفال بريدة للتمور ارتفاعًا في أعداد المركبات وكميات التمور الواردة للسوق وأنواعها، وفي أعداد المتسوقين والمسوقين والعارضين وتجار التمور والعاملين السعوديين، وفي الخدمات المتنوعة المقدمة للزوار المقامة فعالياتها بمدينة التمور ببريدة .

ويتوقع أن يستمر توافد كميات التمور خلال الأيام القادمة من هذا الشهر وسط تنظيم مثالي من المركز الوطني للنخيل والتمور، ووزارة البيئة والمياه والزراعة منظمي الكرنفال، بإشراف مباشر من إمارة منطقة القصيم.

يُذكر أن كميات التمور المعروضة في الكرنفال ذات جودة عالية وتنوع وتحقق رغبات المتسوقين، كما أن تمور السكري تحظى بأولوية ورغبات المتسوقين، فيما تتعدد وتتنوع الرغبات الأخرى من أنواع التمور التي تنتجها نخيل القصيم.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version