أكد المختص في العمل التطوعي والإنساني، الدكتور أسامة الغامدي، أن المملكة العربية السعودية كانت ولا تزال سباقة في تبني لغة الحوار بين الدول واختيار الحلول السلمية لتسوية النزاعات، مشيرًا إلى دورها الريادي في تعزيز السلم الإقليمي والدولي.

وأضاف الغامدي، في مقابلة مع قناة “الإخبارية”، أن جهود المملكة برزت بوضوح في العديد من القضايا الدولية، من بينها الحرب الروسية الأوكرانية، حيث كان لها دور مميز ومحوري في الدفع نحو تهدئة الأوضاع وتحقيق السلام بين الطرفين.

وأوضح أن التمسك بالمبادئ يعد ركيزة أساسية لتحقيق السلم المجتمعي والعالمي، مؤكدًا أن المملكة تقدم نموذجًا يُحتذى في دعم الاستقرار ونبذ العنف.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version