أعاد البريق الإيطالي، عبر «ستايل زوجة الثري»، موضة الألوان الصاخبة والطبعات المبهرة إلى صدارة المشهد العالمي، لتعلن بوضوح نهاية مرحلة الهدوء الفاخر التي سادت في المواسم الماضية.

دور أزياء عريقة قادت هذا التحول من خلال عروض غنية بالتفاصيل وقطع مستوحاة من أجواء الريفيرا الإيطالية وحياة الترف الساحلي.

هذه النزعة الجديدة لم تبقَ محصورة بالمتاجر الفاخرة فقط، بل امتدت إلى منصات إعادة البيع إذ ارتفع الطلب بشكل لافت على القطع الإيطالية الكلاسيكية، ما يعكس رغبة المستهلكين في الجمع بين التاريخ والأصالة والجرأة العصرية.

عودة هذا التوجه تؤكد أن الموضة لم تعد تكتفي بالهدوء والرمزية، بل تسعى إلى استعراض الهوية وإبراز الشخصية عبر ألوان حية وقصّات تحمل رسالة واضحة: الأناقة ليست اختباءً خلف البساطة بل حضور قوي يفرض نفسه.

أخبار ذات صلة

 

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version