من بين القتلى هناك الصحفية المستقلة مريم أبو دقة البالغة من العمر 33 عامًا، والتي كانت قد أعدت مؤخرًا تقريرا لوكالة أسوشيتد برس عن الأطفال الذين يعانون من الجوع في نفس المستشفى الذي لقيت فيه مصرعها.

قال الشهود إن ضربتين أصابتا الموقع في غضون دقائق: الأولى في الطابق الرابع، حيث تقع أقسام الجراحية وأماكن إقامة الأطباء، تلتها ضربة ثانية أصابت سلمًا خارجيًا يستخدمه الصحفيون كثيرًا للبث المباشر.

وفقًا للجنة حماية الصحفيين، فقد قضى 246 من العاملين في وسائل الإعلام منذ بداية الحرب، بينما تظهر أرقام الأمم المتحدة أن أكثر من 1500 من العاملين في المجال الصحي قد قُتلوا أيضًا.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version