وزير الخارجية الإسرائيلي: ملتزمون بخطة ترامب

قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن بلاده ملتزمة بالعمل من أجل إنجاح خطة ترامب “رغم التحديات القائمة”. وأضاف أن حركة حماس “تتعمد تأخير إعادة جثث الأسرى بهدف عرقلة تنفيذ المرحلة الثانية من الخطة”.

وأوضح ساعر أن “مشروع فرض السيادة على الضفة الغربية كان مجرد خطوة سياسية داخلية”، مشيرًا إلى أن الحكومة “لم تقدمه ولم تشارك في التصويت عليه”.

المصدر: AP 

نائب الرئيس الأميركي يستخدم نظام واقع افتراضي لـ”مراقبة” غزة خلال زيارته لإسرائيل

كشفت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس استخدم مع زوجته أوشا فانس، نظام واقع افتراضي لـ”مراقبة” قطاع غزة، خلال زيارته لمقر قيادة الجيش الإسرائيلي في الكرياه بتل أبيب. ويُستخدم هذا النوع من الأنظمة لعرض مشاهد ومحاكاة رقمية تتيح للمستخدم الاطلاع على مناطق معينة بشكل افتراضي.

وأضافت الصحيفة أن فانس تلقى بعد ذلك إحاطة استخبارية حول قطاع غزة، ركزت على الجهود المبذولة لاستعادة جثامين الرهائن الذين قُتلوا، وعلى نزع سلاح حركة حماس، ونزع الطابع العسكري عن غزة.

المصدر: AP 

نائب الرئيس الأميركي: إسرائيل لن تضم الضفة الغربية.. وتصويت الكنيست “خطوة سياسية غبية”

قال نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، في مؤتمر صحفي عقده في مطار بن غوريون بعد زيارة استمرت يومين لإسرائيل، إن تصويت الكنيست التمهيدي على ضم الضفة الغربية “أغضبه” ووصفه بأنه “خطوة سياسية غبية للغاية”.

وأضاف فانس ردًا على سؤال: “كان تصويتًا غريبًا، شعرت ببعض الارتباك حيال ذلك”، مشيرًا إلى أنه أُبلغ بأنه “مجرد استعراض سياسي رمزي”، لكنه اعتبره “استعراضًا سياسيًا غبيًا جدًا”، وقال: “شخصيًا أجد ذلك مسيئًا”.

وأكد فانس بشكل قاطع أن “الضفة الغربية لن تُضم من قبل إسرائيل”، مضيفًا: “هذا سيبقى موقفنا الثابت. إذا أراد البعض القيام بتصويت رمزي فليفعلوا، لكننا لم نكن راضين عن ذلك إطلاقًا”.

وفي ما يتعلق بوقف إطلاق النار في غزة، قال فانس: “يمكننا أن نقول بثقة الآن إن إسرائيل تحترم الهدنة، وكذلك حماس”. وأشار إلى أن هناك “استثناءات صغيرة”، مضيفًا: “هذا متوقع بعد حرب دامت عامين، لكن الهدنة صامدة حتى الآن، والسلام قائم، ونعمل حاليًا على ضمان استمراره على المدى الطويل”.

وأضاف: “رسالتنا إلى إسرائيل واضحة: افعلوا كل ما بوسعكم للعمل معنا لضمان استدامة هذا السلام”.

وأشار فانس إلى أن “قوة الأمن الدولية الجديدة ستتولى قيادة عملية نزع سلاح حماس”، موضحًا أن العملية “ستستغرق وقتًا وتعتمد بشكل كبير على تركيبة هذه القوة”. وأضاف: “بعض الدول ستكون قادرة على لعب دور فعال جدًا، وأخرى يمكنها المساهمة ولكن بشكل محدود، وهذا يتوقف على الجهات التي ستشارك فعليًا وكيفية تنفيذ المرحلة الثانية من خطة السلام”.

ورداً على سؤال حول الاتصالات مع حماس، قال فانس: “يمكننا دائمًا الاتصال بحماس إذا أردنا”، موضحًا أن معظم قنوات التواصل تتم عبر الوسطاء العرب.

المصدر: AP 

انطلاق قافلة مساعدات جديدة من مصر إلى قطاع غزة

انطلقت قافلة مساعدات جديدة من الجانب المصري عبر معبر رفح، اليوم الخميس، محملة بآلاف الأطنان من المواد الغذائية والطبية متوجهة إلى قطاع غزة، بحسب “القاهرة الإخبارية”.

المصدر: AP 

روبيو يحذّر: توسيع السيادة الإسرائيلية في الضفة الغربية يهدد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

حذّر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو من أن مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشاريع قوانين تهدف إلى توسيع السيادة الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة قد تُعرّض اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة للخطر.

وجاء تحذير روبيو في تصريحات أدلى بها قبيل مغادرته إلى إسرائيل، حيث أشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوضح أن واشنطن لا يمكنها دعم مثل هذه الخطوة في الوقت الراهن.

وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد أعلنت في وقت سابق أن زيارة روبيو تهدف إلى “دعم تنفيذ خطة ترامب لإنهاء الصراع في غزة”، مؤكدة أنه سيجري محادثات مع شركاء إقليميين “للبناء على الزخم الحالي نحو سلام دائم وشامل في الشرق الأوسط”.

المصدر: AP 

الأونروا: أحياء بأكملها محيت في غزة وسط دمار واسع

قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن أكثر من 61 مليون طن من الأنقاض تغطي قطاع غزة، مشيرة إلى أن أحياءً كاملة تم محوها نتيجة الدمار الواسع. وأضافت الوكالة أن عملياتها الإغاثية متوقفة حاليًا، فيما تبحث العائلات في غزة بين الأنقاض عن الماء والمأوى.

المصدر: AP 

ليبرمان: ترامب صديق عزيز لكن علينا امتلاك القدرة على قول “لا”

قال رئيس حزب “إسرائيل بيتنا” أفيغدور ليبرمان إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يُعدّ “صديقًا عزيزًا”، لكنه شدد في الوقت نفسه على ضرورة أن تمتلك إسرائيل القدرة على قول “لا” عند الحاجة والدفاع عن مصالحها الوطنية.

المصدر: AP 

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version