أكد مسؤولون أنه خلال العام الأول من تأسيس اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين استطاعت توفير كافة سبل الدعم للمواطنين بمختلف فئاتهم وشرائحهم العمرية عبر استراتيجية عمل محددة تقوم على مجموعة من المحاور التي تهتم بكل ما يخص المواطنين، والخدمات الاجتماعية مع ضمان تقديم خدمات متطورة ومتكاملة تستشرف المستقبل، وتؤسس باهتمام لخدمات مُستدامة لإسعاد ورفاهية ورخاء المواطنين والارتقاء بجودة حياتهم.
أولوية
وأكد معالي الفريق عبدالله خليفة المري القائد العام لشرطة دبي، أن تحقيق جودة الحياة للمواطنين في إمارة دبي يعتبر على قمة أولويات حكومة دبي، تنفيذاً لتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ومتابعة سيدي سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، رئيس اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين في دبي.
وأشار معاليه إلى أن حكومة دبي تعمل على تحقيق توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الذي قال حين أنشأ اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين: «هدفها الرئيسي رفع جودة حياة مواطنينا لتكون الأفضل عالمياً، وتوفير فرص لشبابنا، والعمل على ترسيخ استقرارنا المجتمعي والأسري والسكاني على المدى الطويل».
وبيّن معاليه أن كافة المبادرات السابقة تأتي تحقيقاً لرؤية الحياة الكريمة عبر توفير جميع أوجه الخدمات والاحتياجات لأهل دبي من كافة الفئات بالتعاون والتنسيق مع كافة الجهات المعنية.
وقال: «العمل سيبقى مستمراً لتحقيق حاضر مزدهر ومستقبل واعد لأهل دبي وأجيالها القادمة، وعملاً بالأهداف الرئيسية التي حددتها مبادرات اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين في دبي، برئاسة سيدي سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم».
اهتمام
وأكد معالي مطر الطاير، المفوض العام لمسار البنية التحتية والتخطيط العمراني وجودة الحياة، أن ملف إسكان المواطنين يحظى باهتمام كبير من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ومتابعة شخصية من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، وذلك انطلاقاً من حرص سموهم على توفير الحياة الكريمة والاستقرار الاجتماعي للمواطنين، وتحقيق السعادة والرفاهية وجودة الحياة لمواطني الإمارة.
وقال معاليه: «اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين، برئاسة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، كرست جهودها خلال الفترة الماضية على توفير العيش الكريم والرفاهية للمواطنين وإسعادهم، وسخرت كافة الإمكانيات لتعزيز الاستقرار الأسري للمواطنين وتلبية احتياجاتهم».
وأضاف: «إن سعادة وراحة المواطن هما المحور الأول لاهتمام القيادة الرشيدة، وأن حزمة المبادرات التي اعتمدتها اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين، تصب جميعها في توفير المسكن الملائم للمواطنين لتعزيز استقرار الأسر وضمان رفاهيتها»، مشيراً إلى أن الرؤية الجديدة لتصميم وتنفيذ الأحياء النموذجية، ستسهم في رفع مستوى جودة الحياة، حيث جرى تصميمها وفق أعلى وأحدث المعايير العالمية المعتمدة في مجال تخطيط المدن والأحياء العصرية، مع الاحتفاظ بخصوصية وطابع أحياء دبي، وتنفرد الأحياء النموذجية بالمساحات الخضراء والمفتوحة، وتعزيز التنقل الآمن والسهل في تلك الأحياء باستخدام وسائل التنقل المرن كالمشي والدراجات الهوائية وكذلك السكوتر الكهربائي وتقليل الاعتماد على المركبات.
خدمات متطورة
قال معالي سعید محمد الطایر، العضو المنتدب الرئیس التنفیذي لهیئة كهرباء ومیاه دبي:
تؤكد القرارات والمبادرات التي أعلنها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أن رفاهية وسعادة المواطنين وتوفير أسباب الحياة الكريمة لهم على رأس قائمة أولويات القيادة الرشيدة التي تحرص على توفير خدمات متطورة ومتكاملة للمواطنين عبر إطلاق واعتماد مجموعة شاملة من المبادرات تهدف إلى تعزيز مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة وضمان الاستقرار الاجتماعي وضمان أفضل جودة حياة للمواطنين، بما يعزز الاستقرار الأسري، ويتماشى مع المنظومة المتكاملة للرفاه الاجتماعي والاقتصادي في إمارة دبي ضمن خطة شاملة تهدف إلى تعزيز جودة الحياة في دبي.
وفي هيئة كهرباء ومياه دبي، يضيف معاليه: نعمل في إطار رؤية وتوجيهات قيادتنا الرشيدة لتوفير بنية تحتية متطورة ومتكاملة للكهرباء والمياه وفق أعلى المعايير العالمية، لتلبية الطلب المتزايد، ومواكبة خطط دبي العمرانية والاقتصادية الطموحة، من خلال عمليات تخطيط تعتمد على أحدث أدوات استشراف المستقبل، بما يحقق أهداف خطة دبي الحضرية 2040، بأن تكون دبي المدينة الأفضل في المعيشة والحياة، عبر توفير أفضل مرافق لأفضل مدينة في العالم.
مبعث فخر
قال عوض صغير الكتبي المدير العام لهيئة الصحة بدبي، إن الرعاية الكريمة التي يحظى بها المواطن من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم هي مبعث فخر واعتزاز لكل مواطن، ولاسيما أن الجميع يعلم علم اليقين أنه يمثل أولوية في فكر وتوجيهات سموه، كما يمثل أيضاً ركيزة أساسية في كل أعمال التطوير التي تشهدها دبي.
وأكد الكتبي أن اعتماد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ، الرؤية الجديدة لتصميم الأحياء النموذجية، وما يصاحب ذلك من تخصيص أراضٍ وقروض لإسكان المواطنين، إلى جانب رفع المخصصات المالية لذوي الدخل المحدود ورصد برنامج لتسهيل الخدمات الصحية، كل ذلك وغيره مما تضمنته الرؤية الجديدة، يُعد نقلة نوعية في حياة المواطنين، وتعزيزاً مباشراً لرفاهية كل مواطن، الذي ترعاه قيادتنا الحكيمة وتُسخر له كل السبل من أجل جودة حياته.
وقال الكتبي إن سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ، يلامس واقع المواطنين ويتابع احتياجاتهم عن كثب، ودائماً ما يبادر بخطى حثيثة وبتوجيهات ورؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لإسعاد المواطن وتحقيق أعلى درجات الاستقرار النفسي والاجتماعي والاقتصادي له ولأسرته، وهذا ما يظهر جلياً في تحركات وتوجهات اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين، التي لا تدخر وسعاً في تنفيذ كل ما من شأنه رفع مستوى معيشة المواطنين، والأجيال القادمة بدرجة تفوق طموحاتهم وتطلعاتهم المستقبلية.
مخصصات ضخمة
وأشاد المستشار عصام عيسى الحميدان، النائب العام لإمارة دبي، باعتماد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، للرؤية الجديدة لتصميم وتنفيذ الأحياء النموذجية، ضمن أعمال اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين في عامها الأول.
وثمّن النائب العام ما تضمنته تلك الرؤية من مخصصات مالية ضخمة، وإجراءات عدة، تدعم الإسكان والتوظيف والصحة والرعاية للمواطنين في دبي. وقال: «إن ثمرات جهود اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين في عامها الأول، تظهر جلياً في دعم الحياة المستقرة والآمنة لعموم مواطني الإمارة».
وأكد أن توفير الحياة الكريمة للمواطنين، أولوية للقيادة الرشيدة، التي تعمل بلا كلل لتأمين ذلك لجميع المواطنين، بما ينعكس بشكل إيجابيٍ على المجتمع، ويُسهم في رقيه وتطوّره. وقال المستشار الحميدان، إن إمارة دبي وفي مسعاها لتكون مركزاً مالياً واقتصادياً عالمياً، تثبت على الدوام رعايتها للمواطن وتأمين احتياجاته وعدم التخلي عن الريادة في هذا الجانب.
حرص
وقال داوود الهاجري مدير عام بلدية دبي: تؤكد الإنجازات التي حققتها اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين، حرص القيادة الرشيدة على تسخير كافة الجهود لتقديم خدمات شاملة ومتكاملة ورائدة تعزز جَودة حياة المواطنين واستقرارهم الاجتماعي وتوفير أفضل مستويات الرفاهية والحياة الكريمة لهم تنفيذاً لرؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في رفع جودة حياة المواطنين لتكون الأفضل في العالم وترسيخ استقرارهم الاجتماعي والأسري بقيادة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، رئيس اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين ومتابعته الحثيثة لجميع الجهات الحكومية في دبي من أجل تحقيق أهداف اللجنة العليا وتنفيذ المشاريع والمبادرات النوعية وتقديم الخدمات التي تُحسن وترفع جودة حياة المواطنين ورفاهيتهم وتدفع عملية التنمية الشاملة في إمارة دبي، والقادم أجمل بإذن الله.
توجيهات سديدة
قال الدكتور حمد الشيخ أحمد الشيباني مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي: «إن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، إلى اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين برئاسة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، في عامها الأول، توجيهات سديدة تصب في مصلحة الوطن والمواطنين، وطرحت ثمارها في وقت سريع جداً».
وأضاف: إن سموه وضع أولويات الإنسان قبل المكان، وأسهم بحنكته وقيادته الرشيدة بوضع دولة الإمارات على الخارطة الدولية، وجعلها محطاً للأعمال والسياحة والعيش الكريم، كما جعل سموه جودة الحياة الكريمة في إمارة دبي وتحقيق رفاه الأفراد وسعادتهم نصب عينيه، لتكون دبي المدينة الأفضل والأكثر تطوراً في العالم، وفق أفضل الممارسات العالمية.
كما قال الدكتور الشيباني: «تحقيق السعادة لمواطني دبي وقاطنيها، من أولويات القيادة من خلال الإشراف على وضع خطط التنمية الاستراتيجية الشاملة ومتابعة تنفيذها، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة للإمارة، وترسيخ مكانتها كمركز عالمي على صعيد المال والأعمال والتجارة والسياحة والخدمات، والوصول بدبي إلى مراكز متقدمة في سباق الريادة العالمية».
وختم حديثه: «لعل أبرز إنجازات اللجنة الوطنية هي إنجازات تلامس جميع أوجه الحياة لأهل دبي بالتعاون والتنسيق مع كافة الجهات المعنية مثل منح قطع الأراضي، وزيادة قروض الإسكان، ومخصصات المنافع المالية لذوي الدخل المحدود، ومخصصات المنفعة المالية لأصحاب الهمم، وغيرها من الفرص الاستثمارية المخصصة للمواطنين في الأحياء السكنية، لتقديم أفضل جودة حياة للمواطنين في دبي، ويبقى العمل مستمراً لتحقيق حاضر مزدهر ومستقبل واعد لأهل دبي وأجيالها القادمة».
المواطن دائماً
قال حمد عبيد المنصوري، مدير عام هيئة دبي الرقمية: «إن أهم عناصر النجاح في تجربة دبي أن المواطن دائماً ما يكون في قلب الاهتمام وعلى رأس سلّم الأولويات، وهذا نابع من رؤية القيادة الرشيدة التي تعتبر الإنسان محور التنمية وغايتها في آن معاً».
وقد كان تشكيل اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين ترجمة عملية لهذا التوجه الذي انعكس على أرض الواقع من خلال عدد كبير من المشاريع والمبادرات التي يستفيد منها القطاع الأوسع من المواطنين.
وأضاف المنصوري: كان لنا في «دبي الرقمية» شرف المساهمة في جهود هذه اللجنة من خلال مبادرة «إماراتي» التي أطلق المرحلة الأولى منها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، والتي توفر منصة موحدة شاملة تغطي احتياجات المواطنين من خدمات المدينة بسهولة وتكامل وأمان، وذلك ضمن التطبيق الذكي الشامل لخدمات المدينة «دبي الآن».
وأشار إلى أن قائمة المبادرات التي أعلن عنها سموه، والتي تصب في خدمة المواطنين على اختلاف شرائحهم وفئاتهم، هي أصدق تعبير عن اهتمام القائد بأبناء شعبه، وهي الميزة التي طالما جعلت من دبي ودولة الإمارات مثار إعجاب العالم، ومنارة إلهام للأمم.
تثمين
وثمّنت معالي حصة بنت عيسى بوحميد مدير عام هيئة تنمية المجتمع بدبي، الجهود الملموسة والواضحة لأعضاء اللجنة العليا لشؤون المواطنين ومساهماتهم في تحقيق أفضل جودة حياة للمواطنين ورفاههم بما يضمن استدامة استقرارهم وازدهار مستقبلهم.
وأشارت إلى أن القرارات التي اعتمدتها اللجنة أسهمت في تحسين جودة حياة شريحة كبيرة من أفراد المجتمع بمن فيهم المستفيدون من المنافع المالية والقصر من ذوي الدخل المحدود.
كما منحت اللجنة أولوية خاصة لكبار المواطنين وأصحاب الهمم، وذلك تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة، حيث يولي سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، هاتين الفئتين بالغ الاهتمام والرعاية والمتابعة المباشرة لأوضاعهم واحتياجاتهم وتعزيز رفاههم وإطلاق المشاريع الطموحة لخدمتهم، وتنفيذها وفق أرقى المعايير، بما يترجم رؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في تسخير كافة الإمكانات لما فيه خير المواطن وتعزيز استقراره الأسري والمادي والنفسي.
ولفتت معالي بوحميد إلى أن الهيئة تعمل على ضمان اندماج كبار المواطنين ضمن المنظومة المجتمعية وتفعيل دورهم في نقل الخبرات والمعارف في أجواء وظروف تتناسب مع احتياجاتهم وتراعي رغباتهم ومتطلباتهم، وتعتبر الاستفادة من خبراتهم ضرورة حتمية للتنمية المستدامة.
صدارة
وأكد عبدالله علي بن زايد الفلاسي مدير عام دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، أن القيادة الرشيدة تولي أبناء الإمارات أهمية كبيرة، وتضعهم في صدارة اهتماماتها، وتسهر على راحتهم وتوفير سبل العيش الرغيد لهم ولأسرهم.
وقال: «إن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، واعتماد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، للرؤية الجديدة لتصميم وتنفيذ الأحياء النموذجية في دبي، تأتي تماشياً مع رؤية سموهما لتوفر العيش الهانئ الكريم للمواطنين في دبي، ولتكون دبي المكان الأفضل للعيش في العالم».
وأضاف عبدالله الفلاسي أن حكومة دبي طورت منظومة سكنية وصحية متكاملة للارتقاء بجودة حياة المواطنين بمختلف فئاتهم، ترجمة لرؤى وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في تسخير كافة الجهود لخدمة المواطنين في دبي وفقاً لأرقى المعايير العالمية بما يحقق الطمأنينة والاستقرار الاجتماعي، ويضمن لهم أفضل جودة حياة.
خطط
أكد عمر بوشهاب المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد للإسكان أن القيادة الرشيدة تعمل دوماً على تنفيذ الخطط والبرامج التي تخدم أهداف الإمارة الرامية إلى توفير كافة عناصر الازدهار لأهل دبي ولأجيالها القادمة.
وقال: اعتمدت القيادة الرشيدة هذه الرؤية ضمن أعمال اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين في عامها الأول، لتشتمل على تصميم وتنفيذ الأحياء النموذجية، واعتماد قروض إسكانية بقيمة 7 مليارات درهم لنحو 7 آلاف مستفيد، كما تم رفع المخصصات المالية السنوية لذوي الدخل المحدود إلى 438 مليون درهم، ولأصحاب الهمم إلى 70 مليون درهم، إضافة للعديد من المبادرات الأخرى التي تلامس جميع أوجه الحياة لأهل دبي.
مخرجات أجندة
وأوضح بوشهاب أن مؤسسة محمد بن راشد للإسكان تتعاون مع كافة الجهات المعنية من أجل تنفيذ مخرجات هذه الأجندة وفق المخطط الزمني المحدد، قائلاً: تؤكد المؤسسة التزامها بتنفيذ رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لتحقيق حاضر مزدهر وصياغة مستقبل واعد في الإمارة، من خلال تقديم المزيد من الخدمات وإطلاق المبادرات التي تسهم في تعزيز رفاه أهل الإمارة الآن وتوفير مستقبل مشرق للأجيال المقبلة.
