وأوضح جاتيتي، أن القارة تواجه العديد من التحديات في مجالات التمويل والأمن وتغير المناخ. وقال جاتيتي لقادة حضروا اجتماعاً إقليمياً لمجتمع التنمية لجنوب أفريقيا في برلمان زيمبابوي: «إن هذا يسبب ضغوطاً مالية خطيرة مع وجود أكثر من دولة واحدة من كل 3 دول في خطر كبير من ضائقة الديون، ويحدث هذا أيضاً عندما يتراجع التمويل الميسر الطويل الأجل والمساعدات الإنمائية الرسمية والاستثمارات الأجنبية المباشرة». وأضاف: «تغير المناخ يتسبب في تآكل ما متوسطه 5% من الناتج المحلي الإجمالي لأفريقيا سنوياً، وفي العام الماضي كلف تغير المناخ 15% من الناتج المحلي الإجمالي لموزمبيق، ولهذا السبب نعمل على إيجاد موقف أفريقي لإصلاح البنية المالية العالمية بحيث تؤخذ احتياجات أفريقيا في الاعتبار».