آخر تحديث:

ووصفت فون دير لاين الاتفاقية بأنها “أفضل أمل للبشرية” لمواجهة الاحتباس الحراري، داعية إلى تعزيز التعاون الدولي من أجل حماية الطبيعة وضمان مستقبل مستدام.

ووصفت فون دير لاين الاتفاقية بأنها “أفضل أمل للبشرية” لمواجهة الاحتباس الحراري، داعية إلى تعزيز التعاون الدولي من أجل حماية الطبيعة وضمان مستقبل مستدام.

وأوضحت فون دير لاين أهمية إيجاد توازن بين الاستقرار الاقتصادي والعمل المناخي، مشددة على ضرورة تقليل التعريفات الجمركية والعقوبات التجارية لتجنب “سباق عالمي نحو القاع”. واعتبرت أن الاقتصاد العالمي بحاجة إلى سياسات تضمن العدالة البيئية مع تحقيق نمو اقتصادي مستدام.

وأثار قرار ترامب المثير للجدل بإعادة الانسحاب من اتفاقية باريس موجة من النقاشات الحادة بين المشاركين في دافوس. وقد تنوعت هذه النقاشات بين سياسات المناخ والتوجه نحو تبني تقنيات جديدة، بما في ذلك السيارات الكهربائية، كجزء من الحلول المبتكرة لمكافحة التغير المناخي.

وفي خطوة مفاجئة، قام نشطاء منظمة “السلام الأخضر” بتعطيل افتتاح المنتدى، رافعين لافتة داخل المكان تحمل رسالة واضحة: “فرض ضرائب على فاحشي الثراء!”، في دعوة لتحقيق عدالة اقتصادية واجتماعية.

ومع هيمنة وجود الرئيس ترامب على أجواء المنتدى في يومه الأول، ازدادت حدة الجدل حول دور الدول الكبرى ومسؤولياتها تجاه التحديات البيئية والاقتصادية التي تواجه العالم.

شاركها.
اترك تعليقاً

2025 © السعودية خبر. جميع حقوق النشر محفوظة.