خرجت الخلافات المحتدمة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقادته الأمنيين من الغرف المغلقة إلى العلن حيث يتفاقم التباين بشأن ما يمكن أن تكون عليه الحرب في قطاع غزة بعد 11 شهرا من المعارك.

ففي حين يصر نتنياهو على البقاء في محوري فيلادلفيا الحدودي مع مصر ونتساريم الذي يقسم القطاع، يقول قادة الأمن إن التوصل لصفقة تبادل أسرى أهم من البقاء في هذين المحورين، متهمين رئيس الوزراء بإطالة أمد الحرب من أجل تحقيق مكاسب سياسية.

تقرير: صهيب العصا

شاركها.
اترك تعليقاً

2024 © السعودية خبر. جميع حقوق النشر محفوظة.