آخر تحديث:
مايوت، التي تعتبر أفقر الأراضي الفرنسية فيما وراء البحار، تقع شمال غرب مدغشقر، ويعيش فيها حوالي 350,000 نسمة في ظروف سكنية صعبة، حيث يقطن الكثيرون في أكواخ من الصفيح والهياكل غير المستقرة، التي لم تتمكن من تحمل قوة الإعصار المداري “شيدو”، الذي اجتاز المنطقة بسرعة رياح تجاوزت 220 كم/ساعة.
مايوت، التي تعتبر أفقر الأراضي الفرنسية فيما وراء البحار، تقع شمال غرب مدغشقر، ويعيش فيها حوالي 350,000 نسمة في ظروف سكنية صعبة، حيث يقطن الكثيرون في أكواخ من الصفيح والهياكل غير المستقرة، التي لم تتمكن من تحمل قوة الإعصار المداري “شيدو”، الذي اجتاز المنطقة بسرعة رياح تجاوزت 220 كم/ساعة.
الإعصار الذي عبر جنوب شرق المحيط الهندي ألحق أضرارا جسيمة في جزيرة مايوت، كما أثر على جزر القمر ومدغشقر المجاورة. وبحسب المحافظ، يعتبر”شيدو” الأسوأ في تاريخ الأرخبيل منذ 90 عاما، مما يزيد من المخاوف بشأن الأضرار والضحايا المتوقعة.
تتجه العاصفة الآن نحو ساحل موزمبيق، مما يعمق القلق بشأن تداعياتها في المنطقة.