آخر تحديث:
اجتمع الآلاف في بوينس آيرس للمشاركة في مسيرة الفخر -كما تسمى- الثالثة والثلاثين يوم السبت. ويعتبر هذا الاحتفال الأول في عهد الرئيس خافيير ميلي.
اجتمع الآلاف في بوينس آيرس للمشاركة في مسيرة الفخر -كما تسمى- الثالثة والثلاثين يوم السبت. ويعتبر هذا الاحتفال الأول في عهد الرئيس خافيير ميلي.
دعا المشاركون إلى مظاهرات ضد سياسات الحكومة، وعارضوا إغلاق المعهد الوطني لمكافحة التمييز وكراهية الأجانب والعنصرية.
وأقيمت المسيرة -بعد انقطاع على مدار عدة سنوات- بتمويل من الصناديق الحكومية المحلية وتسع وعشرين سفارة، دون الحصول على دعم حكومي.